يخاف مخزنجي من وجود عفريت بالحارة، ويظل نجم يتخيل شكله، وتنطلق شائعات بالحارة حول هذا العفريت، فيستغل مخزنجي الأمر ويبث الخوف في قلوب الأهالي ويطالبهم بمغادرة منازلهم.