يضطر أبو صالح للتقدم لزوجته مرة ثانية بعد فقدانها الذاكرة، ويعاني صالح من زوجته وسؤالها الدائم في كل وقت عن مكان تواجده حتى لو في العمل، ويدخل محمود منزل تسكنه الأشباح وتندهش الأشباح من عدم خوفه منهم.