يتزوج خالد من ليلى، وتفاجأ الأخيرة بحبيبها السابق يبتزها ويهددها بنشر فيديو لها برفقته، وعندما يعلم زوجها بالأمر يبلغ الشرطة، ويجد نفسه بين اختيارين؛ إما أن يطلقها كما تطلب أمه، أو يسامحها.