يعمل خليفة مع سيف في السوق، ويستغل قاسم طمع خليفة ويقنعه ببيع حصة سيف له، ويطلب سليمان من شقيقته أصيلة التقدم لخطبة زميلتها منيرة، ويبدأ خالد في بناء المصنع.