يرفض سليمان زواج ناصر من أصيلة، ويشكو سيف ﻷم خليفة ما فعله ابنها وتجارته غير المشروعة في السوق، ويفتتح خليفة مكتبا مع كاشور وبدران للتجارة، ويبدأ خط الإنتاج في مصنع خالد بالعمل.