تذهب زينب لمعالجة سعيد في منزل أمينة وهو يفرح لمجيئها أما حسناء تلتقي بأنيس وتراهما كريمة وتغضب، أما إسماعيل يجتمع بأهل المنطقة ويقرر العودة إلى الحياة السياسية.