يتصل إسماعيل بأمينة ويخبرها أنه يريد أن يسجل الأرض باسمها والضاوية لا تعلم. يذهب يوسف إلى سي الساخي ويهدده كما حاول اعتراض طريق منية من قبل وأنقذتها كريمة.