تتزوج زينب من الساخي ويعطيها الصداق ويوصلها إلى المنزل ويراهما خالها خلسة وهى لم تخبر أحدًا. تستعين أمينة بدليلة حتى تجعل السكان يصوتوا لها كما أن الضاوية تستعين بحمودة.