خلال فترة الحرب العالمية الثانية، وخلال فترة تولي ونستون تشرشل لمنصب رئيس الوزراء البريطاني، يتتبع الفيلم على مدار ستة وتسعون ساعة ما حدث قبيل اليوم-دي، وهو اليوم الذي شهد عملية إنزال النورماندي التي تعد أكبر عملية إنزال جنود عبر البحر في تاريخ البشرية.
تدور الأحداث حول الأيام والساعات التي سبقت عملية إنزال النورماندي خلال فترة الحرب العالمية الثانية، عندما كان تشرشل في منصب رئيس الوزراء البريطاني.