تدخل حياة المستشفى وتظل سعيدة مع ابنتها تهتم بها. تذهب زوجة بوحسين إلى سعيدة في المصنع وتسألها عن زوجها فتخبرها أنه على علاقة بامرأة فتواجهه زوجته وهو يختطف سعيدة.