تأتي الشرطة إلى منزل ابراهيم وتسأله عن حسن وأخبره الضابط أن سعيدة تطالب بحقها في نصيب والدها. يتصل كريم بسعيده يخبرها أن لديه معلومات عن والدتها ويطلب منها أن تنتظره في المقهى.