تلتقي سعيدة بوالدتها وكان مشهد مؤثر بينهما في مزيج من الفرح والحزن. لكن سعيدة حزينة بسبب ان إبراهيم هو والدها الحقيقي الذي أخفى الحقيقة منذ زمن ويعاملها في منزله كخادمة له ولزوجته وابنه. تشكر سعيدة...اقرأ المزيد فتيحة على مساعدتها لها في اكتشاف حقيقة والديها