تذهب سعيدة مع أمها وفتيحة إلى منزل ابراهيم وزوجته غاضبة كثيرًا وحكت سعيدة كل ما حصل لها لحبيبة. يخبر إبراهيم الجميع أن سعيدة هى ابنته وتفاجئ زوجته، أما فتيحة فكانت تعلم ويطلب إبراهيم السماح من ابنته.