تكتشف إلهام أن مديحة عادت للكتابة من جديد رغبة منها في تذكر حياتها القديمة فتمنعها، وترى نادية والدها في الحلم وتكتشف أنه غاضب منها بسبب تفتيشها في أغراضه في الواقع.