تكتشف مديحة من مي أنها رأت فهمي مثلها وأنه لم يكن حلم، وتتذكر سناء جانبًا من حياة قديمة عاشتها وكانت طالبة في الكتاب، وتقترب نادية من حقيقة علاقة والدها بسهى.