تتناول نادية كمية كبيرة من المهدئات فتصاب بوعكة ويتم نقلها للمستشفى، ويحاول أحمد أبو سعدة أن يقنع سامح أنه ليس له بدخل أو علاقة بسهى، وأنها كانت على علاقة بشهاب.