خلال 12 ساعة، يتخلى الابن عن والده القعيد بعد تركه في أحد الشوارع العمومية، أملًا في إلحاقه بأحد دور المسنين، ثم يندم ويحاول الرجوع للبحث عنه ويجده بعد معاناة وعذاب في البحث ويأخذه للعيش معه مرة أخرى للبيت، وللأب ابن أخر يحاول الهجرة ويعمل نشالًا يحاول الهرب بمساعدة صديقته.