يعود حديدان في هذا الجزء بشكل مختلف عما اعتدنا عليه في أجزائه الأولى، في رحلة عبر الزمن ستحط الرحال بحديدان في (كليز) بمدينة مراكش وهو يحمل معه قطعًا ذهبية تعود إلى زمن آخر. فهل سيتمكن حديدان من مواجهة هذا الواقع المعيشي الجديد المختلف عما ألفه؟ وكيف سيساير الحداثة؟