يذهب حديدان مع الجدة إلى منزل سعدية حتى يرقيها لكي تتزوج وينصحها أن تتزين كما أنه أصبح صديق لهانيا ويروي لها كل قصصه، أما خميس يخبر والدته أنه سينتحر وبشعيب لا يبالي بكلامه.