تذهب شيرين لفخر الدين تقول له إن والدها توفى وهى منهارة في الوقت الذي يفقد ميعاده مع كنزة التي تذهب لمنزله وترى شيرين معه، تتوتر العلاقة بين فخر وكنزة وتبعد عنه لأيام ثم يصالحها مرة أخرى، يطلب فخر من...اقرأ المزيد شيرين أن ترسل خطابًا إلى خالته ويطلب منها الاطمئنان عليها هي وأصدقائه وبالفعل تذهب إلى مصر وتقابلهم وتعود لبلجيكا حاملة عدد من الرسائل وشرائط الكاسيت المسجلة من أصدقائه وتخللهم شريط بصوت سمير العبد لا يعرف أحد كيف تواجد في حقيبة شيرين.