يصر حسين على مشاهدة آثار الانفجار أمام السفارة فيلتقط وجهه وتصدر نشرة إعلامية بأنه المنفذ، يقرر أمير الجماعة إما تسليم حسين أو نقل الجماعة لدولة أخرى ويتم اختيار الحل الثاني، وفي النهاية يتم الاستقرار...اقرأ المزيد على دولة أفغانستان لتكون مقرًا جديدًا لها لكن فخر الدين والبحيري يرفضان، يتم إخلاء المعسكر استعدادًا للرحيل بعد أن يحرق بالكامل، تعود الأحداث للوقت الحالي فتظل الجماعة الإرهابية في مطاردة فخر وعمر حتى يجدوا قتلاهم بينما يحاول عمر إفاقة أبيه من الإصابة التي لحقت به.