يقول عصفور لجهاد وأخوه أن عليهما جمع 6 آلاف دولار لكي يجعلهما يهاجران إلى أوروبا عبر أبو الخير المتواجد بتركيا، فيطلبان من رياض أخذ مال من هدى التي يعمل عندها وتحبه، بينما يوبخ فارس رياض بسبب رغبته في الزواج من القعيدة هيفاء.
يذهب فارس ليجبر أبو محروس على فك خطوبة هيفاء من رياض، يعرف رياض من لمياء أن هدى حامل منه بالحرام، فطلب من هدى إجهاضه، بينما يتم تسليم الشباب لرجل مسلح، فيحاول صالح الهروب مع صديقه، بينما تبدأ علا العمل لجمع مال جرعة أبيها.
ترفض هدى فكرة الإجهاض ووعدت رياض بالزواج منه، يعود مازن لمنزله بعد هروبه من المسلحين، ثم يتلقى مكالمة من المسلحين تطلب فدية مقابل إعادة صالح، تتصل لمياء بالشرطة بعدما تجد رياض وهدى في دمائهما، يسرق زين مال رياض دون علم جهاد.
يحقق بيان مع لمياء ليعرف ما حدث، بينما تذهب الشرطة لفارس ومعهم جثة رياض ثم أخذوا منه بعض المعلومات، يقلل أبو ضياء الفدية ل 7 مليون، بينما يعرف سامي من الضابط بيان أن هدى كانت على علاقة غير شرعية برياض، ويسرب خليل خبر الجريمة.
يتصل أبو محروس بأبو ضياء لتخفيض الفدية لكنه رفض، بينما يتقدم خليل ببلاغ ضد سامي لتعدي رجاله عليه، يعرف بيان أن هدى كانت تعاير سامي بأنها التي صنعت منه شخص معروف، توافق علا على السير مع جهاد عندما سألها إن كانت مرتبطة أو لا.
يعرض عصفور على مازن وأصدقائه العمل معه لكي يتمكنوا من جمع فدية صالح، يتوصل بيان بالأدلة أن القاتل ليس من خارج الفيلا، وهو ما جعله يستدعي سامي للتحقيق معه، تعرف ريتا من لمياء أنها تتناول مهدئات، بينما ترمي ريتا دبلتها لبيان.
يذهب بيان بهدية لريتا ليصالحها، ويستمر حبس لمياء والتحقيق معها، تكتشف ريتا اختفاء الإسطوانة التي كان عليها فيديو رقص لمياء وشخص آخر، يطلب سامي من خليل حملة عن ترشحه للانتخابات، يجد عصفور 5 مليون في أحد الأغراض التي يعمل بها.
يعتقد بيان أن لمياء القاتل بينما تعتقد ريتا أن سامي دبر قتل هدى، يطلب عصفور من مازن وأصدقائه سرقة أغطية البالوعات مع شمشون، يعرف بيان وريتا من أمجد قصة حياة سامي وزواجه من هدى، بينما يتلقى أيهم طلقة عند تعرض فيلا سامي لإطلاق نار.
يذهب أمجد وبيان لفيلا سامي، لكن يتضح أن طلقات حراس سامي غير حقيقية، وهو ما جعل أمجد يحقق مع سامي، تقوم زينب بإخراج جواد كما أخرجت لمياء من قبل، يعود بيان ويقبض على جواد للتحقيق معه، يواصل مازن وأصدقائه سرقة ما يطلبه عصفور.
يغضب جهاد من زيد عندما عرف أنه سرق مال رياض قبل وفاته، لكن زيد يقنعه بأخذ المال للسفر به، يذهب بيان ليحقق مع المرأة التي كان جواد عندها، تحاول هيفاء الانتحار عندما عرفت أن رياض كان على علاقة بهدى.
يكتب جواد كتابه على لمياء كما طلبت منه، بينما يجمع مازن وأصدقائه 5 مليون ونصف، يتأكد بيان من سوء سمعة لمياء في المستشفى، فتم التحقيق معها لمعرفة الشاب الذي كان يتردد عليها واتضح أن اسمه سعيد.
يتصل مازن بأبو ضياء ويخبره أن معه 6 مليون فوافق على تسليمه صالح مقابلهم، يقبض بيان على فارس بعدما شك في أن فارس هو الذي ألقى المولوتوف على سامي ورجاله، يرى سامي بالمرآة أن هدى ورياض يطلقا النار عليه.
تقول علا لجهاد عن مضايقة البائع لها وإيقافه عند حده، تسأل ريتا بيان عن سبب تأخر زواجهما، كما طلبت سارة من خليل الإسراع من زواجهما، يعود صالح بعد دفع الفدية، يبدأ سامي برنامج الدعاية الانتخابية.
تنصح زينب ريتا بتقديم إسطوانة رقص لمياء لرئيس الفرع، يقوم خليل بتوزيع كراتين الدعاية لسامي الذي يأتي ويجلس مع أهل الحارة في قهوة موفق، تقول ريتا لبيان أن غرفة لمياء بالفيلا اختفى منها إسطوانة.
يعترف فارس لأبو محروس أنه الذي قام بتخريب لافتات وصور الدعاية الخاصة بسامي، كاد جواد يكتشف خيانة لمياء له، يرفض مازن وأصدقائه العودة للعمل مع عصفور، يحدد عصفور موعد السفر لجهاد وزيد.
بينما يقتل شخص مجهول لمياء، كان أمجد وبيان وأحمد يشاهدون فيديو رقص لمياء الذي وجدته ريتا التي يأمرها أمجد بأخذ إجازة، يبدأ جهاد وزيد رحلة الهجرة عن طريق عصفور، بينما يتزوج خليل وسارة.
يعرف جواد من بيان أن لمياء كان بها آثار على جسدها إثر علاقة حميمية بها تعذيب، يعرف بيان بسفر زيد وجهاد، فذهب لمنزل لمياء وواجهها بأن جهاد عرفها له أنها خطيبته، وهو ما جعل والدها يشك في سلوكها.
يكذب جواد ويخبر بيان أنه الذي صور لمياء وهي ترقص، فتم تفتيش منزله ووجد به أموال وذهب ومسدس، تقول أم لمياء لأمجد أن سامي الذي قتل لمياء، يواصل جهاد وزيد الانتقال من مكان لآخر للهجرة.
يعرض سامي على أمجد تعيينه لديه بعدما يغلق قضية مقتل هدى ورياض ولمياء، ينتقل جهاد وزيد ومن معهم لمخيم، يتفق سامي مع اثنين على دخول القائمة الانتخابية معه، يغير موفق وجميل أقوالهم بخروج جواد من القهوة.
يواصل إياد تنفيذ أفكاره بخصوص حملة انتخابات سامي، فيتفق مع موفق وجميل على إعطائهم مال مقابل أي فرد يأتي لينتخبوا سامي، تسوء الحالة الصحية لوالد علا، يوافق أمجد على إعادة ريتا للعمل، يأتي سي دي لخليل.
تشاهد سارة السي دي فتجد خليل ومعه فتاة بسريره، يقوم مازن بتحويل محل أمه لمحل فلافل، توافق علا على خطبة سمير لها بسبب والدها، يذهب بيان لخليل بعدما وجد سي دي لصور له مع عصرية، ويبدو أن بينهما سر.
يأخذ بيان مال من خليل ثم يتصالحا، بعدما طلب من خليل معرفة كل تحركات سامي، ثم ذهبا ليسهرا في ملهى عصرية، يواصل زيد التقرب من أم يوسف حينما اشترى هدية ليوسف في عيد ميلاده، بينما تختفي آية من المخيم.
تتوفى فاطمة بعدما أحرجت سامي بسرادق الدعاية الانتخابية، بينما تموت أم ماهر بالمخيم، يحلم سامي بأن هدى ورياض ولمياء وأيهم وفاطمة يحاولون قتله، يشهد جميل أمام القاضي أن جواد خرج من القهوة يوم الجريمة.
تبكي سارة ﻷنها حامل وضربت خليل الذي طلب منها إجهاض الجنين، يطلب غسان إعادة فتح قضية جواد بعد حضور محاكمته، تحزن أم آية على وفاة ابنتها بعدما تم سرقة قلبها، بينما يأتي الدور على جهاد وزيد لترك المخيم.
يذهب غسان وأحمد لفيلا سامي، ثم ﻷبو محروس لمعرفة أي شيء عن جهاد وزيد، يذهب خليل لمنزل بيان ويرى عصرية وهي تخرج من عنده، حيث كان يريد سؤاله عن غسان، بينما يسرق مازن وصالح وأصدقائهما سيارة لعصفور.
يتحدث سامي مع خليل عن جنين سارة التي تطلب منه عمل تحليل حمض نووي بعد الولادة، يقبض غسان على عصفور فيعترف بالسرقات ومنفذيها، فيقبض على أنس، ويفوز سامي في الانتخابات، ويحكم بالإعدام على جواد.
يتعرض إياد للضرب لكذبه على سامي، يتوفى والد علا، ويرفض زيد السفر بدون يوسف وأمه، يوافق أمجد على إستقالة ريتا ثم يقطعها دون علمها، يأخذ فارس جميل للشرطة ليخبرهم أن سامي طلب منه تغيير شهادته عن جواد.
يكذب جميل على بيان، فيسجن فارس، بينما يشك غسان وأحمد في جميل فتتبعاه وطلبا من أمجد مراقبته، يوافق جميل على الذهاب للتنازل عن حقه حتى لا يسجن فارس، تتأكد ريتا من خيانة بيان لها مع الراقصة عصرية.
يعطي سامي سبيكتين ذهب لبيان لتعبه في القضية، بينما يستبعد أمجد بيان من قسم التحقيقات لضربه متهم، تخلع ريتا دبلتها لبيان فتصاب بصدمة عصبية وتدخل المستشفى، تتواصل عمليات سرقة الأعضاء من شباب المخيم.
يخطف الرجل التركي يوسف، فتراه أم آية فيطلق النار عليها، ثم يمسك به أبو الخير ويطلق النار عليه، ثم يغادر الجميع المخيم ويركبوا قوارب مطاطية للهجرة، ثم يموت زيد، فيعود به جهاد ليدفنه، وتفسخ علا خطوبتها.
يصدر قرار بحكم إعدام جواد، فيطلب جميل من زينب مقابلة جواد، فيصبح في حسرة ﻷنه سيتسبب في إعدامه، يعرف بيان من زهرة أن سارة حامل وتنام في فيلا سامي وأن خليل ممنوع من دخول الفيلا، يذهب جهاد ليقابل علا.
يسمع بيان التسجيل الذي اعترف فيه خليل عما بينه وبين سامي، يمسك بيان وغسان وأحمد بخليل بعدما تأكدوا من أنه القاتل، فيتم إيقاف تنفيذ إعدام جواد، ويعترف خليل فيعدم هو وسامي، بينما ينجب جهاد وعلا طفل.