يخطف الرجل التركي يوسف، فتراه أم آية فيطلق النار عليها، ثم يمسك به أبو الخير ويطلق النار عليه، ثم يغادر الجميع المخيم ويركبوا قوارب مطاطية للهجرة، ثم يموت زيد، فيعود به جهاد ليدفنه، وتفسخ علا خطوبتها.