يطلب نعمان من فوزية أن تعود للمنزل، وتوافق بشرط أن تعتذر لها نجية عن إتهامها ردًا لاعتبارها، وتقرر أن تستغل حالة الاحتقان، وأن تثير غيظ نجية وبنتها الكبرى، وتخبر فوزية للحاج نعمان أنها حبلى.