بعد عشر سنوات من أحداث الفيلم اﻷول، تكتشف صوفي أنها حامل، حيث ستنجب طفل وهي صغيرة في السن، وهو تمامًا ما حدث لوالدتها قبل ذلك، لذا تذهب إلى جزيرة كالوكايري التي جاءت إليها والدتها حينما كانت حامل بها، لاعتقادها أن هذا المكان هو ما سيعلمها كيفية التعامل وتحمل المسؤولية تجاه طفلها.
بعد اكتشاف (صوفي) لحملها، تعود إلى جزيرة كالوكايري اليونانية لتكتشف أسرار جديدة عن حياة والدتها وكيف تعاملت معها عندما وُلدت.