يقوم عاطف ورجاله بالهجوم على القرية التي يتواجد فيها أهل سليم اﻷنصاري، تلمح الطبيبة السورية وداد تواجد أغراب معهم سلاح فتصيح على رجال القرية وحراس مصنع السماد، وتدور معركة حامية يقتل فيها عاطف ويهرب...اقرأ المزيد باقي أعضاء الجماعة، تحاوط قوات الشرطة بما فيهم صلاح الطوخي وسليم اﻷنصاري القرية ويمشطون المنطقة، وتقام جنازة مهيبة للشهيدة السورية، تقرر والدة سليم اﻷنصاري البقاء في القرية مع تواجد عوض لحمايتهم.