عقب 8 سنوات من تفكيك شيتي، بسبب الدمار الذي تسبب فيه، ابتكر الدكتور فاسيجران روبوتا بشريا جديدا أطلق عليه اسم (نيلا) يمكنه فهم المشاعر الإنسانية بشكل أفضل، ولكن مع اختفاء الهواتف المحمولة في المدينة من كل مكان، وحدوث دمار كبير؛ يعتقد فاسيجران أن عنصر القوة الخامس السبب فيقرر إعادة تشيتي مرة أخرى للعمل.