يحاول زكي الزواج من إخلاص رغمًا عنها، يتصل فرج ويُبلغ الشرطة عن جريمة زكي، تذهب الشرطة إلى منزل زكي وتنقذ إخلاص، وترفض إخلاص الاعتراف بخطفها حتى لا يتورط شقيقها سليم.