تشك شكرية في طلب شداد أن تتوسط عند أهل سعدون لإنهاء الخلاف، يرسل أبو سعدون لناصر وطلب منه التوسط عند عائلة حمود لجلب حق يتيمة سعدون وقلل المبلغ ل100 ألف روبية، يقول شداد لسيف أن أبو طبر قتله الحرامية.