يقرر صالح العودة للكويت لإخبار شداد أن له أخت اسمها زينة وأن أبو حمد يريد خطبتها لابنه، تقول شكرية لسيف أن والده لم يمت بالبحر وهناك سر وراء موته، بينما يقول أبو سلمى لأبو صقر أن طبر مات أمامه.