يقول سيف لكيعان أن بشير اعترف عليه، وأن خلف اعترف عليه بأنه سرق ذهب من مرجان بالهند، تعرف سلمى وصقر الحقيقة من شداد ثم يأخذون شكرية لمنزل أبو سعدون، يأتي شداد ليفتش منزل أبو سعدون وليقبض على كيعان.