خلال يوم صيفي يعمُّه السلام في وادي (مومين)، يُعكٍّر صفوه ثوران بركاني. في اللحظة الأخيرة، تعثر عائلة المومين على ملجأ في منزل غريب، ثم يكتشفوا أنه ليس منزلًا عاديًا وإنما مسرحًا؛ فتبدأ عائلة مومين في كتابة مسرحية.
في وادي مومين الهادئ، يتسبب الثوران البركاني في تغيير هذا الهدوء، فيتوجب على العائلة البحث عن ملجأ، ووجدوا ضالتهم في مكان اتضح أنه مسرح.