تكثر الأسماء المبهمة بالنسبة ل(هلال) بعد قراءة الجزء الخاص بالفيلم الذي كان توقف تصويره عام 2000، لكنه يذهب للبحث عن المنتج الذي لا يعرف عنه سوى أنه (المسيو)، فذهب لمقابلة المخرجة (دنيا) والمنتج...اقرأ المزيد (بهاء) ورئيس الرقابة (أحمد أبو زيد) لكنه لم يصل لشيء من أيًا منهم، أما (دراز) فوقع في موقف صعب حيث خيره رئيس الجريدة (سميح) بين منصبه وبين أن يكتب (هلال) مقالة عن رجل الأعمال الذي يقوم بنشر إعلانات لديهم والمرشح في الإنتخابات القادمة، أو أن يكتب مقالة ويضع تحتها اسم (هلال) دون علمه.