تحظى لمياء بزيارة من صديقة قديمة لها وتمضي معها اليوم بطوله، ويتقارب دعاء وزميلها في الجمعية ويسألها إن كانت مرتبطة، ويتقارب عبدالرحمن وابنة الجيران، وحينما يتحسس شعرها، يراهما شقيقها، ويضربه ضربًا...اقرأ المزيد مبرحًا، وتصير لمياء في موقف محرج، وتعود جيلان لعمرو، وتطلب منه اﻹنجاب وهو يرفض، فتطلب منه الطلاق.