عمر عرف أن والدته مريضة بالسرطان وحالتها متأخرة؛ لكن لم يخبرها، مريم قدمت استقالتها، سارة تنصح عمر بالبعد عن المشاكل مع طارق، يُعين عمر صديقه جمال معه في الورشة، تحاول سارة التقرب من عمر رغم أنها زوجة شهاب.
ذهب عمر ولم يطاوع سارة على ما كانت تريده، فانتقمت منه هي وطارق ووضعا له المخدرات في سيارته، فقبضت عليه الشرطة، شهاب كان مقتنع ببرائته ويدافع عنه؛ لكن سارة وطارق أوقعا بينه وبين عمر، شهاب ما زال يفكر في اتهام عمر لطارق ويصدق أن عمر بريء.
شهاب هو مَن اتفق مع طارق ليضع المخدرات في سيارة عمر، حُكم على عمر بالسجن خمسة عشر عامًا، عادت مريم إلى العمل، والدة عمر في المشفى بسبب خبر حكم قضية عمر، يشك القاضي في حكمه على عمر.
قُبِل طعن عمر وسوف تُعاد محاكمته، هارون ينصح عمر بأن يعيد النظر في ما حدث له، يراقب جمال سارة وطارق ويعرف أن شهاب له يد في قضية عمر وأن سارة تخون شهاب مع طارق، تشاجر شهاب مع مريم فتركت البيت، وفائي يصور ساره وطارق وأرسل الفيديو لشهاب.
عرف شهاب ما حدث من وفائي، وعرف ان سارة وطارق يخوناه، ضرب طارق شهاب بالرصاص بعد أن أمسك شهاب بهما هو وسارة متلبسان بالخيانة، سارة تدعي أن شهاب ضرب بالرصاص في حادثة سرقة.
سرق طارق هاتف جمال؛ لكن جمال كان معه الفيديو وسلمه للشرطة، عندما فاق شهاب طلب من شاكر أن يكتب له وصيته وقال له أن سارة وطارق هما من ضربا عليه النار وأن عمر بريء، وطلب أيضًا حضور الشرطي ليعترف له، وعندما عرف طارق وسارة قررا الهرب.
مات شهاب قبل أن يتحدث مع الشرطي، لم يقل شاكر للشرطة ما قاله له شهاب، أرسل محامي عمر الفيديو للمستشار؛ لكنه قال له ذلك ليس دليل على الخيانة، يطلب شاكر من سارة المال بعد تهديدها بالاعتراف للشرطة، يطرد طارق جمال من الورشة، جمال شهد أن شهاب ذهب لوفائي، شاكر عرض على سارة تغيير الوصية لصالحها.
شاكر لم يقل للقاضي ما قاله شهاب له، وحُكم على عمر بالأشغال الشاقة لمدة خمسة عشر عامًا، شاكر يزور وصية شهاب بالاتفاق مع سارة، ماتت والدة عمر.
رُفض النقض في قضية عمر، وحيدة صدمت دينا بالسيارة من دون قصدها؛ لكنها هربت وتركتها، هرب بكر في سيارة الشرطي عندما كان عمر يُصلحها، مات بكر أثناء هروبه من الشرطة، وصت دينا وحيدة على ابنتها سارة وماتت، يطلب وفائي من جمال أن يزوجه والدته.
تزوج وفائي من والدة جمال، رفُض آخر نقض لقضية عمر، اكتئب عمر وامتنع عن الكلام بعد موت بكر وتأييد قضيته، تتجاهل سارة طارق بسبب اتفاقها مع شاكر، محمد طلب الزواج من وحيدة بعد موت دينا، أرسل طارق روئه ليسرق مستندات من مكتب شاكر؛ لكن الشرطة قبضت عليه.
تزوجت وحيدة من محمد، القاضي صادق يستمر في محاولة اكتشاف براءة عمر، والشرطة عرفت أن روقة هو من وضع الحشيش في سيارة عمر، خرج عمر براءة، يظهر عمر في برنامج ويحكي قصته.
رفع عمر قضية تعويض على سارة، طارق هدد سارة بإرسال تسجيل صوت شهاب إلى الشرطة، تحاول سارة مصالحة عمر ليتنازل عن القضية، عاد حسن من السفر، عرف عمر أن صادق من ساعده ليدرب في النادي.
وصل عمر ووجد شريف وهو يحاول اغتصاب مريم فدافع عنها ودفعه على الأرض، فوقع شريف غارق في دمائه، جعلت مريم عمر يذهب، وقُبض عليها بتهمة قتل شريف، يستمر طارق بتهديد سارة.
ذهب عمر لمريم في المحكمة، وقرر أن يعين محاميه ليمسك قضيتها، يطلب طارق من سارة أربع مليون مقابل عدم فضحها بالفيديوهات، تعرض سارة على عمر العودة إلى الورشة، تقرير الطب الشرعي كشف أن مريم ليست عذراء.
اعترفت مريم ان شريف اغتصبها قبل أن يموت، لتستفيد من كشف العذرية لصالحها في القضية، وقالت لعمر انها كانت متزوجة عرفي، قال سامر لمنصور أنها كانت زوجته، عاد عمر للعمل في الورشة مع سارة، يعترف سامر أن مريم كانت زوجته بعقد عرفي؛ لكنها أنكرت.
ضُرب طارق وسُرقت منه حقيبة المال بعد أن أخذها من سارة وشاكر، تم مد قضية مريم حتى سماع شهادة الشهود، تُحذر سارة عمر من مريم وتقول له أن يبعد عنها، لم يجد سامر عقد زواجه من مريم؛ لكنه شهد في المحكمة أنه تزوجها.
خرجت مريم براءة من السجن، منصور رفع قضية تعويض على مريم، مريم عرضت على عمر أن يترك العمل في ورشة سارة؛ لكنه رفض بسبب وصولات الأمانة، سارة تعترف لعمر بحبها له وتريد الزواج منه، طلبت فريدة الطلاق من جمال، رُفضت دعوة التعويض التي رفعها منصور، طلب عمر الزواج من مريم.
مريم قبلت الزواج من عمر بشرط تركه العمل عند سارة، قدم عمر استقالته لسارة، قدمت سارة وصولات أمانة عمر للنيابة بسبب زواجه من مريم، يعرض شاكر على سارة الزواج، فريدة تصر على الطلاق من جمال، مريم سددت وصولات أمانة عمر لسارة، عرف محمد ان وحيدة هى من قتلت زوجته.
سارة ذهبت لمريم وعمر في شهر العسل، طلق جمال فريدة، مريم حامل من عمر، عندما شعرت وحيدة بأن محمد عرف أنها من صدمت زوجته ذهبت واعترفت له، رجلان يطلقان النار على مريم.
سارة هى من أرسلت الرجلان ليقتلا مريم، اتهم عمر منصور في محاولة قتل مريم، توفي جنين مريم، مريم اتهمت سارة بالتحريض على قتلها، وحيدة تركت البيت، يفكر عمر بالسفر إلى الخارج، طلق محمد وحيدة، ووحيدة حامل منه، رجل مجهول يكلم عمر في الهاتف ويهدده أن يقول للشرطة أنه من قتل شريف.
قابل عمر ثابت الذي يهدده، ووجد أنه معه دليل قتله لشريف، وافقت سارة على الزواج من شاكر، طلب ثابت من عمر خمسون ألف دولار حتى لا يبلغ عنه، ذهب عمر إلى بيت ثابت فوجد زوجته فاقدة الوعي فأنقذها، ووعدته أن لا تجعل ثابت يبلغ عنه، عندما شعر ثابت أن عمر يتهرب منه كلم منصور ليقول له عن أن عمر قتل ابنه.
زوجة ثابت أقنعته ألا يبلغ عن عمر، وحيدة قالت لمحمد أنها حامل، رجال منصور أخذوا ثابت، وقال ثابت لمنصور أنه يوجد شاب دافع عن مريم وقتل شريف، سرق طارق المال من سارة، منصور عرف أن عمر يذهب إلى ثابت.
لم يعود محمد لوحيدة حتى بعد معرفته أنها حامل، بلغت سارة عن طارق، وبلغ طارق عنها أنها أرسلت بلطجية إلى منزله، منصور أخذ الفلاشة من ثابت، وعرف أن عمر هو من قتل شريف، وعندما عرف عمر أخذ مريم وهرب، ذهب عمر إلى مغاوري، وجلست مريم عند صديقتها، ضُرب طارق بالرصاص، بلطجية منصور أخذوا مريم.
خطف منصور مريم ليسلم عمر نفسه له، ذهب عمر ليترك منصور مريم؛ لكنه لم يتركها، بلغ حسن الشرطة أن منصور خطف مريم وعمر، الشرطي ذهب إلى منصور وقال له أنه سوف يمضي تعهد بعدم التعرض إلى عمر ومريم، هرب عمر ومريم من رجال منصور، سلم منصور الفلاشة للشرطة، وجدت الشرطة عمر.
قبضت الشرطة على عمر ومريم قبل أن يهربوا، يستعجل شاكر من سارة أن يتزوجا، يفكر الناس أنه يجب خصم السنوات التي سُجنها عمر وهو بريء من حكم قضية قتله لشريف، وقرر الناس أنه يجب طرح قانون بإسم قانون عمر، تزوج شاكر من سارة، خرجت مريم بكفالة، مسجونان ضربا عمر في السجن.
يشك عمر أن منصور هو من سلط المسجونان عليه، أجُلت قضية عمر، تسمم عمر وفؤاد تسمُم حاد، تشك مريم أن فؤاد هو من سممه، هرب عمر وفؤاد من المشفى، الشرطي قال لمريم أنه عندما يكلمها عمر تقول له أن موقفه في القضية صار أصعب، عرفت الشرطة مكان عمر وفؤاد؛ لكنهما هربا، وأتضح أنها شرطة مزيفة.
ترك فؤاد عمر في الشارع لحين يأتي سواق ويأخذه إلى المطار، انتشر فيديو سجله فؤاد لعمر من دون علمه، ذهب عمر وجلس مع جد طارق، ليبحث عن المال الذي سرقه طارق، حكمت المحكمة ببراءة مريم وسجن عمر سبعة سنوات، وجد عمر المال.
فتشت الشرطة بيت جد طارق، أخذ عمر المال وهرب، قال طارق لسارة أن المال مع عمر ومات، ذهب عمر لبيت صديق هارون، عرض رجال منصور على جمال المال ليحضر لهم عمر، عمر أعطي المال لمريم لتخبئه عندها، وصلت الشرطة لمكان عمر.
هرب عمر قبل أن يصلوا له، صديق هارون يحاول مساعدة عمر في الهرب خارج البلد، تطلب سارة الطلاق من شاكر فيهددها أن يسلم الوصية الأصلية للشرطة، مريم أخبرت عمر أنها حامل، ساعد حسن عمر ليجلس في شقة سمير؛ لكن جمال عرف مكان عمر وبلغ رجالة منصور، وحذر عمر ليهرب، هرب عمر عند سارة لتهربه خارج البلد.
قتل شاكر سارة بعد أن عرف بخيانتها، وصل فيديو للشرطة بقتله لسارة، عمر هو من ركب الكاميرات في منزل سارة، أنجبت وحيدة وتصالحت مع محمد، وصل منصور لعمر قبل أن يهرب؛ لكن الشرطة وصلت معه أيضًا وقبضوا على عمر، وحُكم عليه بالسجن.