لم يعود محمد لوحيدة حتى بعد معرفته أنها حامل، بلغت سارة عن طارق، وبلغ طارق عنها أنها أرسلت بلطجية إلى منزله، منصور أخذ الفلاشة من ثابت، وعرف أن عمر هو من قتل شريف، وعندما عرف عمر أخذ مريم وهرب، ذهب...اقرأ المزيد عمر إلى مغاوري، وجلست مريم عند صديقتها، ضُرب طارق بالرصاص، بلطجية منصور أخذوا مريم.