يستاء أبو سيف من تسلط زوجته، ويشتكي لشقيقها فهمي، ويحاول الأخير إصلاح الأمر، في حين يخبر مشهور والده برغبته في السفر مع أصدقاءه إلى الشاليه ويطلب نقودًا.