تعجز (بولا) عن فتح باب شقة عشيقها السابق بنسختها من المفتاح؛ كما تفشل في كسره أيضًا. تنتهي المحاولات البائسة لتلك المرأة كسيرة القلب بجرح نازف في رأسها لَطَّخ ملامحها بالدماء، لينتهي بها المطاف من مُلهمة ومصدر وحي أحد المصورين الفوتوغرافيين إلى امرأةٍ هائمةٍ تصطحب قطة عشيقها السابق في صندوق كرتوني.
شابة تنغمس في محاولاتها البائسة لدخول شقة عشيقها السابق.