يأتي شريف ويضمن أكرم وعبدالحميد، في حين يرفض الضابط، وتخرج هاجر لتبحث عن مرزوق فيسرق أحدهم هاتفها، يذهب عبدالحميد بمرزوق للمستشفى بعدما قال أنه لا يرى، ثم يعرف هناك ادعائه المرض.