يطلب طارق من زينة أن تفسخ عقدها في المستشفى الاستثماري لأنه لم تخبره، فترفض ويهددها بعدم استكمال زواجهما، ويذهب عبدالحميد لشقة جابر لكي يصالح عايدة.