يعود (جابيل) إلى وطنه وإلى مزرعة عائلته المتواضعة، المُحاطة ببستان مهيب من أشجار الرمان، والتي انقطع اتصاله بها بسبب غيابه المفاجئ قبل اثنى عشر عامًا. غير أن الجروح العاطفية العميقة التي تركها خلفه لم تكن لتُمحى بين ليلة وضحاها.
رجل يعود لعائلته ومزرعتهم المتواضعة، ليكشتف أن جروحه لن تتداوى سريعًا بمجرد عودته.