تتحدث سلمى مع والدها وتخبره أنها معجبة بأحد الأشخاص وتقصد بكلامها يوسف، ويخبرها أنه موافق، وتتعجب هدى والدتها من كلامهم. وتتحدث فيما بعد مع فاروق، ويخبرها أنه مطمئن لاختيار ابنته، ولكن مازال القلق...اقرأ المزيد مسيطر عليها. أما يوسف فيأخذ نادرة في جولة لترى البحر، وتخاف نادرة من هذا الفعل، ولكنه يوعدها أن يذهبا ويعودا، وأثناء عودتهم تحدثهم مظاهرات بسبب الثورة 1919، مما يؤخر عودتهم ويكتشف خروجهم خديجة هانم وزكريا.