رجل عجوز وحفيده الصغير يجدان نفسيهما ضائعين في إحدى سهول البقاع في (لبنان) هربًا من الحرب السورية، وبعد عناء يصلان إلى (بيروت) المدينة العديمة من أية رحمة وشفقة حيث يواجهان مصيرًا صعبًا.
جد وحفيده ينطلقان في السهول اللبنانية هربًا من الحرب السورية.