تتأثر حالة عبدالله النفسية بوفاة ضاري، وتخبر أم ياسمين - ابنتها بحب مي لخالد ويخبر طلال - جود برغبته في التقدم لخطبتها رسميًا، وتحاول ليلى إيقاع خالد في شباكها مرة أخرى.