وضع أب ابنته في دار للأيتام، منتحلًا اسم صديقه المقامر الوسيم، حتى لا تتأثر أعماله التجارية الناجحة، وبعد موت الأب، اضطر المقامر الوسيم لاسترداد الفتاة من الدار بعد أن كبرت، وأخبرها بالحقيقة، ولكن الظروف تغيرت بعد أن أصبحت الفتاة المتبناة امرأة جميلة مكتملة الأنوثة، ليقع المقامر الوسيم في هواها.