تحاول الحاجة أن تصالح الحاج وتهدي له الزهور وهو يقبل ويدعوها للذهاب إلى السينما كما تتصالح عائشة مع خطيبها بعد أن كان يشك بها ولكن يتشاجر الحاج مرة أخرى مع زوجته وتحاول فاطمة التوفيق بينهما.