يخبر عبدالله الشيخ أنه يريد الزواج من فايزة، إلا أن مالك يخبر عبدالله أن فاطمة ومليكه غير راضيتين عن الزواج. تقرر فاطمة أن تمكث في منزل والدها نور الدين لأنه قرر أن يسافر وفايزة حزينة لأن فاطمة...اقرأ المزيد تركتها، تذهب صديقة مالك إليه في القيروان وتقنعه بالسفر إلى العاصمة والعودة إلى الرسم.