استنادًا لأحداث حقيقية، تدور قصة الفيلم حول (جون كالاهان)، شاب في الحادية والعشرين من عمره، يصبح مشلولًا بعد حادث سيارة؛ فيتحول إلى ممارسة الرسم كنوع من أنواع العلاج.
شاب يصيبه الشلل بعد حادث سيارة، فيقوم بالرسم كنوع من أنواع العلاج.