تبحث زمردة عن الكنز والقاضي يريد القبض عن أي شخص يبحث عن الكنز ويسجن أحد النساء ثم يفرج عنها.
تتشاجر مهجة مع زمردة لأنها سرقت ملابسها إلا أنها تخبرها أن أبا عامر لم يتزوج منها لكنها تترك زوجها وتتركه وحيدًا.
عزيزة تُطلق ظلمًا لكنها تطالب طليقها باقتسام أمواله بعد أن صبرت على بخله وتقتيره لكنه يخبرها أنها مجرد خدعة أمام رئيس القبيلة كما أن أهل القبيلة لا يريدون ترك كل الكنز لنهشل.
يطلب أحدهم من عزيزة أن ينفذ نهشل وعده ويعطيه المال مقابل أن يروج خبر الكنز في القبيلة وتتولى جمانة الأمر. تخبر جمانة العرافة الجميع أن نهشل يمتلك الكنز ويذهبوا كلهم إلى منزله وتبيعهم عزيزة الفطائر.
يموت كبش نهشل ويقيم مناحة عليه ويحاول ويأتي قائد الروم ويريد أخذ الكنز ويعتبره ملك لروما إلا أن حاكم أفريقيا يرفض ويخبره أنها مجرد أسطورة.
يريد نهشل الاعتراف أنه ليس موعود بكنز وأنها مجر فكرة لأن الديون تراكمت عليه ويذهب أبو عامر إلى القاضي ويعترف له بالحقيقة ويقرر القاضي أن يجعل حراسا يراقبوا أهل القبيلة للبحث عن الكنز الحقيقي.
يعلم القاضي ان نهشل سيحصل على الكنز فيقرر التحرك بسرعة و تساعده زوجته في ذلك , يجدنهشل الكنز و يسرقه الا ان القاضي تنكر في لباس امرة و حاول اللحاق به كما ان الشيخ امسكه وهو بحوزته الكنز
زمردة تلتقي بابنة القاضي وتخبرها أن أحدهم يحبهما الاثنان إلا أن حذامي هى من تحبه وليس زمردة وتتباهى زمردة أنها من الأعيان في السوق لأن أخاها نهشل يملك الكنز.
تتشاجر زمردة وحذامي أما قائد الروم فيقرر الحرب ويطلب من صانع الأسلحة أن يصنع المزيد كما تخبر جمانة- عبيد أنها شريكة نهشل ويجب أن تعود إلى منزله وتسترجع الأموال منه.
تذهب تغريد للقاضي وتعترف له بكل شيء كما تسجن زمردة وحذامي ويحاول نهشل سرقة المجوهرات والنائب العام يراقبه.
يختطف أحدهم نهشل وتبحث عزيزة عنه لدى العرافة ولا تجده، أما النائب العام والقاضي يريدان أن يعرفا الكنز الذي يبحث عنه الأمير أما جمانة فهى التي اختطفت نهشل حتى تأخذ منه الكنز.