يسلم رابح على جميع أصدقائه ووالده ووالدته اللذان يرفضان سفره ولكنه يسافر ويترك عزيزة والأطفال وهى حزينة جدًا لفراقه أما عباس يتشاجر مع السكرتيرة ويصفعها وهى تتوعده.